مرحباً بك في مؤسسة لييـد
أنشأت مؤسسة لييــد بهدف إعطاء كل عميل فرصة للتقدم للأمام من خلال مشاراكتها مع عملائها، معتمدة على أسلوب مهنى لفهم نشاط العميل لتقديم خدمات تمويلية تلبي إحتياجات عملائها.
أنشأت مؤسسة لييــد بهدف إعطاء كل عميل فرصة للتقدم للأمام من خلال مشاراكتها مع عملائها، معتمدة على أسلوب مهنى لفهم نشاط العميل لتقديم خدمات تمويلية تلبي إحتياجات عملائها.
يستهدف هذا البرنامج النساء في المناطق العشوائية. حيث أن فرصة حصول هذه الفئة المستهدفة على قروض من النظام المصرفي الرسمي أقل من الفرص التي تتاح أمام أي فئة أخري
قرض مجموعتي صمم بهدف مساعدة المرأة على مستوى المناطق لكى تبدأ ممارسة الأنشطة المولدة للدخل أو التوسع في مشروعاتهن القائمة. تقدم التمويلات بمنهجية التمويل الجماعي حيث يمنح التمويل لكل عضوه من عضوات المجموعة، وكل مجموعة تتكون من ثلاث أو خمسة سيدات واللائي يلتزمن تضامنياً بسداد هذا التمويل. فإذا تخلفت إحدى عضوات المجموعة عن سداد التمويل تلتزم باقي عضوات المجموعة بسداد التمويل نيابة عنها.
بداية حجم التمويل مجموعتي يصل الي ٤,٠٠٠ جنية مصري, مع إمكانية زيادة حجم القروض التالية بحد أقصى ١٠,٠٠٠ جنية مصري. وإذا استطاعت العضوات إظهار استخدامهن الفعال لهذه التمويلات وكذلك قدرتهن على التوسع في مشروعاتهن وإظهار استمرارية واستدامة هذه المشروعات, قد يصبحون مؤهلات للحصول على تمويل من تمويلات منهجية التمويل الفردي.
هذا البرنامج موجه لأصحاب المشاريع الصغيرة من الرجال والنساء الذين يزاولون أعمالهم من خلال متجر مملوكاَ أو مؤجر و يشاركون في الأنشطة الإنتاجية، والتجارية والخدمية والتي تحتاج إلى تمويلات صغيرة من أجل تعزيز قدراتها على النمو والتوسع.
لتحويل رؤيتنا إلى واقع صممت لييد هذا البرنامج ليتناسب مع احتياجات أصحاب المشروعات المتناهية الصغر من النساء الطموحات، والذين يعملن من المنزل أو يقومن بإدارة متجر ولكنهن غير مؤهلات للحصول علي تمويل دكاني.
قامت لييد بإنشاء هذا البرنامج للرجال الذين يشاركون في الأنشطة الإنتاجية، والتجارية والخدمية و يعملون من المنزل وغير مؤهلين للحصول علي تمويل دكاني.
بداخل شقة صغيرة في منطقة دار السلام تعمل هناء فتحى وهي أم لخمسة أطفال مع زوجها هشام حسين في فن السيرما، وتقليدياً فأن السيرما هى فن التطريز اليدوي للمنسوجات بالخيوط الفضية والذهبية, ويؤكد كلا من هناء وزوجها بحماسه شديدة على إن فن السيرما يعكس جمال الخط العربي المكتوب يدوياً والتصميمات الإسلامية الرائعة كما أكد هشام "مش عايز المهنة دى تختفى علشان كده حرصت على تعليم زوجتي وأولادى فن المهنة اللي اتعلمتها من والدى وجدودى “ ثم اضافت هناء "انا فخورة أن كل أولادى حتى أصغرهم بيساعدونا في تطريز السيرما، ده مش مجرد شغل ولكنه شغف عائلي.
نجاح وهدى أختان يقمن في حى الشرابية ويعملان سوياً في خبز العيش والفطائر والكريب مع والدتهم التى علمتهن صناعة الخبز.
عم محمد سيد زوج وأب تعلم من والدة فن صناعة المقشات الذى كان يعتبرها والده هواية له في وقت فراغة ولكن عم محمد أجادها و اعتبرها مهنته التي استهوته "كنت بتفرج على ابويا وهو بيعمل المقشة، هو كان واخدها هواية بس أنا أخدتها مهنة لإنى حبيتها." وأصبح عم محمد يشتهر بمهنته في منطقة منيل شيحة مماجعل الكثير من أهل المنطقة حتى المسافرين منهم يأتون خصيصاً لشراء منتجاته.